خمس خطوات يجب عليك ان تفكر بها تحسبا لضياع هاتفك اندرويد او سرقته

خمس خطوات يجب عليك ان تفكر بها تحسبا لضياع هاتفك اندرويد  او سرقته
مهما كنت حذرا فقد ياتي يوم و تنسى هاتفك في مكان ما او قد تتم سرقته!!


حسب بعض الاحصائيات فانه يُسرق او يضيع هاتف واحد في كل 3.5 ثانية خصوصا في جنوب شرق اسيا :) 
لذا فانه من الضروري اخذ بعض الاحتياطات لمواجهة الحادثة.
اولا:وضع كلمة مرور او باترن للهاتف:
رغم ان الباترن و كلمة المرور البسيطة المكونة من 4 ارقام (PIN) من الاساليب السهلة الاختراق لكن تبقى ذات فائدة لتعطيل عملية الولوج الى الهاتف بسهولة.


ثانيا : رسالة شاشة الاقفال:
ضع اسمك او رقم هاتف موثوق او حتى عنوانك في شاشة الاقفال من اجل الاتصال بك في حالة ضاع هاتفك ووجده شخص طيب.


تالثا : تشفير الهاتف:
قم بهذه الخطوة في حالة كان هاتف يحتوي على معلومات خاصة و مهمة جدا.
اما اذا كنت مستعملا عاديا فلا داعي لذلك لان تشفير الهاتف يوجب عليك كتابة كود من 6 احرف بينها ارقام كلما اردت فتح قفل الشاشة وهذا شيئ متعب .
و تشفير الهاتف يوفر حماية عالية لمعلوماتك الا انه يمكن تجاوزه لكن بعملية نادرا ما يقوم بها اللص لانها نادرة الحدوث على مستوى العالم الا في حالة كان هاتفك و معلوماتك فيه مستهدفة و مهمة جدا و تسمى بالانجليزية Freezer-Based attack on Android encryption و
 تعني الهجوم على تشفير الاندرويد بالتبريد :D ( (تعرف على cloud boot attack)

ولهذا الغرض -التشفير- يمكنك استعمال التشفير الذي يوجد في اعدادت الهاتف :
Menu>Setting>Security>Encrypt Device
او استعمال بعض البرامج الخارجية ك Strong Box او Encrypte File Free و الذان تجدهما في متجر غوغل -Strong Box ليس مجاني -.
رابعا: الحفاظ على نسخ احتياطية من ملفاتك:
يمكن القيام بهذه العملية عن طريق تفعيل المزامنة مع غوغل+  او DropBox  حيث يتم رفع ملفاتك بشكل اوتوماتيكي لتفادي ضياعها مع ضياع الهاتف.








خامسا : تثبيت برنامج للتعقب :
رغم ان غوغل لم تضع بعد اي برنامج من هذا النوع بشكل رسمي في نظام الاندرويد الا انه يمكنك تحميل هذه البرامج من شركات اخرى ك افاست مثلا ببرنامج Avast Anti-Theft او البرنامج القوي Cerberus Anti-Theft و الذي ليس مجانيا نظرا لجودته العالية و قوته في هذا المجال.
حيث تمكن هذه البرامج من تعقب هاتفك وتحديد موقعه اضافة الى امكانية محو كل بياناته او اقفاله.

هذا كل ما في الموضوع و الى اللقاء


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق